مدرسة اللغة التضامنية
المدرسة المجانية الوحيدة في ليون التي تقدم تدريبًا مكثفًا وشاملاً لطالبي اللجوء
منذ عام 2017، تُشرف ERIS على مدرسة فريدة من نوعها لتعليم اللغة الفرنسية، تُعد مساحة مرحبة وداعمة لطالبي اللجوء، حيث يُشكّل تعلّم اللغة خطوة محورية لبناء مستقبلهم. تقدّم المدرسة تدريبًا مجانيًا ومكثفًا، يتجاوز الإطار الأكاديمي التقليدي، ليشمل دروسًا في اللغة الفرنسية، وورشًا لاكتشاف الثقافة، ومبادرات رقمية، وأنشطة كركوب الدراجات، ومشاريع تُعنى بالحياة اليومية. يرافق المتعلمين فريق متفانٍ يضم مدرّسًا متخصصًا يُتابع تطور كل شخص، ومتطوعين مؤهلين، وشركاء يشاركون الرؤية ذاتها في دعم الأفراد نحو مزيد من الاستقلالية والثقة والاندماج. في ERIS، تعلّم الفرنسية يعني أيضًا تعلّم كيف تجد مكانك المناسب في المجتمع.
شركاؤنا
بدعمهم، نتمكن من تقديم تدريب عالي الجودة يلبي احتياجات المتعلمين.
 |  |  |
|---|---|---|
 |  |  |
 |  |  |
 |  |  |
 |  |  |
 |  |  |
 |  |  |
 |  |  |
 |
النتائج
الدورات التدريبية القادمة
الجميع يتحدث عن تجربته معنا!
"بالنسبة لي، ERIS ليست مجرد جمعية، بل مساحة حقيقية للقاء والتعلّم. هنا، يأتي الناس من جميع أنحاء العالم لتعلّم اللغة الفرنسية، والمشاركة في الأنشطة، والشعور بأنهم مرحّب بهم، دون تفرقة أو تمييز. بالنسبة لنا كمتعلمين، ERIS أشبه بعائلة، علاقة قوية تجمع بين المتطوعين والمدرّسين والطلاب في جو من الدعم والاحترام المتبادل."
أفرينا، طالبة بنغلاديشية من دفعة ٢٠٢٤
تدرس حاليًا في جمعية صلات
طريقة التدريس في ERIS
3
تقييم التنوع و تقبل الاختلاف
يُثمَّن كل متعلّم لتفرّده الفريد، ومهاراته المتخصصة، والمساهمة الخاصة التي تضيفها خبراته للمجموعة. تُجهّز التمارين بدقة لملاءمة سر عة تعلم كل فرد، معتمدين على نهج التعلّم المتمايز لضمان فعالية شاملة وشخصية.
2
تنمية الاستقلالية وتمكين المتعلمين
يفضل العمل في أزواج أو مجموعات صغيرة، بهدف تمكين كل متعلم من أن يصبح مصدرًا للمعرفة للآخرين، وتعزيز روح التعاون بين الجميع. هذا النهج يتيح فرصًا أكبر للمحادثة، ويضمن لكل مشارك الحصول على الوقت الكافي للتعبير عن أفكاره ومشاعره بشكل فعّال.
1
تعزيز القدرة على التصرف بثقة خارج الفصل الدراسي
يعتمد التعلم في ايريس على مواقف حياتية واقعية، مما يجعل المحتوى الدراسي ذا صلة مباشرة بحياة المتعلمين اليومية. تُطبّق المفاهيم التي يتم استيعابها في الصفوف بشكل عملي في الحياة اليومية، مما يمنح المتعلمين فرصة لملاحظة تقدمهم واكتساب استقلالية أكبر.